أخر الاخبار

معلومات صادمة لم تكن تعرفها عن ويكبيديا

 السلام عليكم متابعي الحرف التقني الكرام هل سبق لك وبحثت عن بعض المعلومات في محرك بحث اكيد قمت بالامر لكن هل سبق لك ولاحظت ان الصفحة الاولي اغلب المرات تكون موسوعه ويكبيديا يمكن انك قد لاحظت الامر حيث ان ويكبيديا هي الموسوعه التي تحتل المركذ السادس في محركات البحث ولذلك اليوم سوف نتشارك في ٥ معلومات سوف تثير دهشتك عن موسوعه ويكبيديا فتابع معي

معلومات صادمة لم تكن تعرفها عن ويكبيديا

كما سبق وقلنا في المقدمة موسوعه ويكبيديا تحتل المركذ السادس في اجمالي عدد الزيارات في العالم وهذا امر يمكن ان تتاكد منه بسهولة من ترتيب اليكسا 

وتعد موسوعه ويكبيديا موسوعه عالمية الافضل وذلك بحكم العديد من الاشخاص التي قامت باستخدام هذه الموسوعه فكل ما تريد ان تبحث عنة في جوجل تقريبا يوجد عنة مقال كامل في ويكبيديا 

يرجع اهمية ويكبيديا الي العديد من المتطوعين الذين يشاركوا كل هذه المعلومات مع العامة واقصد هنا بكلمة المتطوعين ان هؤلاء الاشخاص لا يتقاضون اجر مقابل مشاركة هذه المعلومات القيمة جدا مع الاخرين

وعلي الرغم من ان كل الاشخاص قد زارت ويكبيديا في يوما ما الا ان هناك العديد من الامور التي لا يعلمها الكثير منا عن هذه الموسوعه العالمية ولكن هذا ليس مع متابعي الحرف الكرام ولذلك سوف نتعرف علي اغلب هذه الامور الان

دقيقة المعلومات بشكل كبير

ربما بعد معرفتك ان التدوينات في ويكبيديا يتم تقديمها من اي شخص سوف تعتقد ان كل ما يتم نشرة خطأ ولكن في عام ٢٠٠٤ كان اساتذة الجامعات تنصح الطلاب بعدم الدخول الي موسوعه ويكبيديا وعدم الاعتماد علي كل ما يتم نشرة وجاء في نفس العام ٢٠٠٤ تقرير غير كل شئ حيث ان التقرير اكد ان المعلومات التي يتم مشاركتها علي ويكبيديا تكون دقيقة جدا وتصل النسبة في الدقة ٩٩.٩% بشكل تقريبي وجاء عام ٢٠٠٥ةلياكد الامر ويتم اعتماد موسوعه ويكبيديا في الابحاث العلمية 

موسوعه ويكبيديا كانت للخبراء فقط

في البداية يجب ان تتعرف علي شخص كان صاحب الفضل في انشاء الموسوعه وهو رجل الاعمال جيمي ويلز وكان اهم قوانين جيمي ويلز عندما تم انشاء الموسوعه ان يكون الناشرين من اصحاب الخبرات فقط ولا يمكن ان يتم النشر من اي شخص ولكن بالاعتماد علي هذا القرار عاما كاملا تم نشر ٢٤ مقال فقط في ويكبيديا ولك ان تتخيل ذلك وبعد هذه الفضيحة تراجع جيمي ويلز عن قرارة وقام بالسماح للاشخاص العادين بالنشر في ويكبيديا ولكن يجب التمتع بخبرات بسيطة حتي تتمكن من النشر وكان ناتج القرار تزايد غير طبيعي في عدد المقالات وشعبية ويكبيديا حيث وصلت في عام ٢٠١٧ الي عدد من المقالات يعادل ٤٠ مليون مقال وبالعديد من اللغات حيث ان هذه المقالات ب٢٩٠ لغة

جيمي ويلز يكتب كل شئ

اعتقد الكثير من الناس ان جيمي ويلز قام بكتابة كل المقالات علي ويكبيديا وكان هذا في فترة من الفترت التي انتشرت بها ويكبيديا في العالم اجمع وهذا جعل العديد من الناس تقوم بمراسلة جيمي ويلز وكانت طلبات هذه الرسائل تعديل بعض الامور في المقالات التي تم نشرها وهذا الامر عادي لانهم اعقدوا ان جيمي ويلز يكتب كل المقالات التي تم نشرها ولكن اذا تم النظر اليها من جانب اخر نجد ان من المستحيل ان يقوم شخص بنشر كل هذا الكم من المعلومات 

تأثرت موسوعة ويكبيديا بالهواتف الذكية 

نعم تاثرت ويكبيديا بالهواتف بشكل كبير حيث تقلص عدد المحررين في الموسوعه وذلك بشكل طبيعي وهو اعتمد الكثير من المحررين علي الهواتف ولكن واجهة التحرير الخاصة بويكبيديا لا تعمل بشكل جيد علي الهاتف وايضا تاثرت بالمدونات مثل المدونة الخاصة بنا فما يدفعني لكتابة مقال علي ويكبيديا يدفعوني لاقوم بانشاء مدونة لاشارك معكم المقالات بشكل مربح علي الاقل ليساعدني في تطوير الموقع 

ويكبيديا ليست متكاملة المعلومات

اعرف الامر العديد منكم يعتقد ان ويكبيديا تفهم كل شئ ويعتقدون انها تضم كل معلومات العالم وللعلم انا كنت احد الاشخاص التي تعتقد انها تضم كل شئ ولكن في بعض الاوقات يظهر لك العكس وذلك لان اغلب المقالات تكون شرقية لذلك تفتكر الكثير من معلومات الجنوب واقصد بالجنوب العديد من الاماكن في افريقيا فيمكن ان تبحث عن معلومات تتعلق بهذه الاماكن ولا تجد اي نتائج وهذا الامر طبيعي لان ٩٠% من الناشرين ليسوا من افريقيا فكيف سوف يكتب الاخرين عنهم



تعليقات